معلومات عن رنا ابراهيم السيرة الذاتية، بعد إعلان الإمارات التطبيع مع إسرائيل، أثار هذا الموضوع جدلاً واسعاً بين الشعوب العربية بين مؤيدين ومعارضين، حيث تعتبر إسرائيل العدو الأول للعرب وكل المشاكل التي تحدث في المنطقة شعوب عربية خاصة في سوريا. وسينا ولبنان وراء إسرائيل والموساد الإسرائيلي بالإضافة إلى قتل المدنيين الفلسطينيين والأطفال والأبرياء، لذلك نجد كل الشعوب العربية معادية لليهود ودولة إسرائيل، وخاصة شعوب الدول المجاورة مثل لبنان. وسوريا ومصر وفلسطين والجزائر على وجه الخصوص.
سيرة رنا ابراهيم

أثارت رنا إبراهيم، الموظفة في إحدى المؤسسات الأمنية الإماراتية، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد إعلان الإمارات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي وإرساء مصالح مشتركة بينهما على المديين القصير والبعيد. السنوات القليلة المقبلة. اسمه الكامل رنا ابراهيم سليمان الحالة الاجتماعية متزوج وله عدد من الابناء والبنات. يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا. يحمل الجنسية الأردنية والفلسطينية. يمتلك عددًا من المؤهلات الدولية الكبيرة وكان يعيش في دبي.
معلومات عن رنا ابراهيم

استجوب العديد من الفلسطينيين السيدة رنا إبراهيم التي استقالت من وظيفتها في أحد مراكز الشرطة الإماراتية. وكتب في تقرير الاستقالة أن السبب هو تطبيع الإمارات مع الحكومة الإسرائيلية الإرهابية مما أسفر عن مقتل نساء وأطفال عرب ومسلمين طلبت رنا إبراهيم من الإدارة العامة في شرطة دبي الاستقالة وإلغاء الإقامة وتسهيل تسليمها. الحضانة، وكذلك طلب إلغاء جميع الطلبات التي قدمها، بما في ذلك طلب الحصول على شهادة خبرة، وسنقوم بسرد بعض المعلومات عن رنا إبراهيم
- حاصل على إجازة في إدارة الأعمال.
- تجديد عدد من اللغات وخاصة اللغة الإنجليزية.
- يقيم في دبي.
- متزوج متزوجة.
تفاصيل استقالة رنا ابراهيم

شعر كثير من أبناء الشعب العربي أن الموظفة الفلسطينية رنا إبراهيم، التي تعمل في مؤسسات الدولة في الإمارات، قامت بما لم يستطع الكثير من القادة والسياسيين العرب القيام به، وهو الاستقالة فورًا من منصبها فور إعلان الإمارات عن تأسيسها. للعلاقات المشتركة مع الكيان الإرهابي الصهيوني والعديد من متابعي الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي طلبوا تفاصيل استقالة الموظفة رنا وسنقدم لكم التفاصيل في الصورة أدناه
في نهاية المطاف، نالت الموظفة رنا إبراهيم احترام العديد من أبناء الشعوب العربية لما فعلته، وأشاد بها كل الشعب الفلسطيني وأرسل لها رسائل تقدير على مكانتها النبيلة.