حكاية ريما معتدية الطائف، إساءة معاملة الأطفال من العادات السيئة التي يمكن أن تلحق بمن يقوم بها، خاصة أنها تؤثر بشكل كبير على الحالة النفسية التي يمر بها الطفل بشكل عام. وقصص يتعرض لها الأطفال في الوطن العربي، وعلى وجه الخصوص السعودية التي تسعى للحد من هذه السلوكيات بشكل عام، أطلق بعض رواد الاتصال أمس سلسلة كبيرة من التغريدات التي عبرت عن تضامنهم الكامل مع الفتاة التي تعرضت العنف الأسري بشكل مستمر، وهذا استدعى عملية البحث في تفاصيل أحداث هذه القصة بشكل عام، ومعلومات عن ريماز مغتصب الطائف، ومعلومات عن قصة ريما المعتدية على الطائف.
ريما منافع الطيف

هذه إحدى الفتيات السعوديات اللواتي تعرضن للعنف الأسري الشديد من قبل الوالدين، وكذلك أبشع الجرائم والسلوك ضدها، خاصة عندما عبرت عن حالتها النفسية السيئة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما شاركه عدد كبير. من النشطاء يوم أمس، ريما تبلغ من العمر 19 عامًا، وأوضح بعض رواد التواصل أنها تتعرض لعنف أسري شديد، فضلاً عن معاناتها من آثار الانهيار والضرب المبرح من قبل بعض أفراد الأسرة بشكل عام.
قصة ريما الطائف

هذه من القصص الخطيرة التي تتطلب الاهتمام بالتفاصيل التي أعربت عنها، خاصة أنها تحمل بعض الآثار السلبية بشكل عام، والتي تساعد على انهيار الأسرة والتفكك والبعد عن والديها. وهذا ما دعا صديقتها لتحمل مسؤولياتها ونشر قصتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما لقي التضامن الكبير والمستمر من أجل الحد من هذه السلوكيات ومنع تكرارها وتجاوزها بشكل عام في مملكة.
تفاصيل هاشتاغ ريما منافح الطيف

أطلق عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، هاشتاغ يحمل هاشتاغ ريماز، الفتاة التي عانت من بعض حالات العنف الخطيرة، والتي أثرت على حياتها الجسدية والمرحلة العمرية المهمة بالنسبة لها، أكثر بكثير مما جلبه معه كثيرًا. الإساءة من والديه لوقف العنف والضرب الجسدي والإرهاق الذي تتعرض له الفتاة في حياتها.
أسباب تعذيب ريماز الطيف العنيف

وبحسب ما أفادت به صديقتها المقربة، التي كانت من أوائل من أبدوا انتقادات لأسرتها، وكشفت للناشطين أن ريما تتعرض لعنف أسري شديد، حيث أشارت إلى أن سبب هذا العنف الذي تعرضت له، وفقًا لمزاعم أحد أشقائها حول وجود علاقة غرامية مع شاب سعودي، عملت صديقتها على التعرف على بعض مفاهيم عائلتها وأنها لا تعارض أيًا من العلاقات والمزاعم التي يقدمونها، لكن سلبياتها استمرت. استمرار العنف وهذا ما ساعد عدد كبير من النشطاء في التعبير عنه للمطالبة بإنقاذها من عائلتها.
تسعى السعودية للعمل بشكل مستمر للحفاظ على النسيج الأسري والعلاقات الاجتماعية إلى حد كبير ولمنع التفكك الأسري الموجود فيه، وقد عرضنا قصة ريما مغتصبة الطائف.