نهى الإسلام العصبية القبلية، لكنه ظهر في نهاية الحكم الأموي وآثاره، ما هذه الخطيئة التي يتحدث عنها الدرس اليوم من خلال كتاب التربية الإسلامية في المملكة العربية السعودية، والذي يعمل على هذا الموضوع إلى حد كبير من خلال وزارة التربية والتعليم حيث تهدف إلى تعليم الطلاب طرق ديننا وشرائعه من خلال موضوعات دراسية في هذا الموضوع الهام، والهدف منه إيصال أهم اندماج الموضوعات في هذا الموضوع، وفي هذا السياق سنتعرف على الاجابة على هذا السؤال المهم وهو الاسلام نهى القبلية لكنه ظهر في نهاية الحكم الاموي وآثاره حيث سنتحدث عن اهم المعطيات لهذا السؤال من خلال الفقرة التالية.
العصب القبلي
ومن خلال بحثنا عن أهم معطيات هذا السؤال الذي كان يتحدث عن القبلية والتي لها عدة أسماء وهي
- العنصرية القبلية
- القبلية
- عشائرية
حيث أتت على شكل مصطلح، مما يعني أنها ولاء كامل وكبير للقبيلة أو حتى للعشيرة، بالإضافة إلى الأسرة من خلال دعمها بكل أركانها سواء كانت جائرة أو مظلومة، و تعريف هذا المصطلح بطريقة مفهومة حيث يُعرف بأنه أحد أنواع الطائفية التي تندرج تحت ما يعرف بمصطلح السلوك البشري، حيث يطلق عليه أحيانًا أنواع أخرى، وهي
- العصب العقائدي
- العصاب الطائفي
- جهوية عصبية
حيث يأتي هذا المصطلح من خلال كلمتين هما كلمة عصبية والتي تأتي من مادة عصب التي تعني التشدد معها، والأخرى هي القبلية وهي علاقة القبيلة وهذا هو التفسير الصحيح والعلمي. من كلمة العصبية القبيلة، كما قدمها لكم موظفو منصة تريند التربوية، ونأتي إلى الأهم وهو الإجابة على السؤال من خلال الفقرة التالية.
نهى الإسلام القبلية، لكنها ظهرت في نهاية الحكم الأموي وآثاره
ولابد من ذكر آثار هذه العادة وهي كل شي التوتر القبلي أو الأسري الذي حرمه ديننا الحنيف الإسلام، حيث يبحث الطلاب عنها كثيرًا مؤخرًا ليجدوا الإجابة الصحيحة لها، والتي ستكون على النحو التالي
سؤال | نهى الإسلام التعصب القبلي، لكنه ظهر في نهاية الحكم الأموي وآثاره. الجواب | نهى الإسلام عن القبيلة كقبيلة، حيث قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم “اتركوها فهي نتنة” كما كانت في العادة في العصر الأموي، ومن أعفى الدولة وفقد سلطتها وهذه هي الآثار التي جلبت العصبية القبلية. وها نحن نأتي معكم إلى نهاية هذا المقال التعليمي الذي قدمناه لكم من خلال منصة تريند التعليمية، الموقع العربي الأول في مجال التعليم والمعتمد رسمياً من قبل المراجع العلمية في المملكة العربية السعودية.