تكثر محركات البحث على جوجل للإجابة الصحيحة على السؤال، ومفتاح الدخول إلى الجنة هو، وفي هذا المقال نتحدث عن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال ضمن موضوع التوحيد في الفصل الدراسي الأول، حيث سنعرض لكم لمحة موجزة عن الجنة وتعريفها.
الجنة

الجنة في اللغة هي الجنة كثرة الأشجار، وفي القانون هي دار النعيم التي أعدها الله تعالى في الآخرة للمتقيدين والمخلصين لله والذين يتبعون رسله، كما يجب على كل مسلم. نؤمن إيمانا راسخا بوجود الجنة، وأنها من مخلوقات الله، وأنها باقية، ولا تهلك، كما ينبغي. الشهادة كنوع من النعيم الدائم. قال الله تعالى في كتابه الكريم “وَاسْرَعُوا عَلَى رَبِّكَ وَفَرْسَانٌ بَعْضُ السَّمَاوَاتِ وَأَرْضِ الأَرْضِ الْمُعَدِّينَ”. سورة العمران. والسلام – (قال الله تعالى أعددت لعبيدي الصالحين ما لم تره عين ولم تسمعه أذن ولا خطر على قلب إنسان، فاقرأ إن شئت لا تعرف روح ما أخفيه عنهم من قرة العين كمكافأة على ما كانوا يفعلونه “.) وجه الله الكريم الذي هو الهدف الأسمى في نعمة الآخرة وهو الذي يتنافس فيه المتنافسون.، ودع العمال يعملون.
“مفتاح دخول الجنة” هو

وبناء على ما سبق فإن الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال في موضوع التوحيد في الفصل الأول هي كما يلي
الجواب الصحيح (شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله).
ويلاحظ أيضا أن كلمة التوحيد ليست مجرد قول ينطق بها الفرد، فيلزم العمل بموجبه لدخول الجنة والنجاة في الدنيا والآخرة، ومن أنكر كلام التوحيد باللفظ. والغطرسة والعناد يعتبر كافرا.
يجب على كل مسلم أن يرضي ويقين مع الكلمات ويضيف إلى كلماتها يقيناً كاملاً في القلب، ليس فقط بالنطق باللسان (ليعترف بكلمة التوحيد بلسان القلب)، فيقول “المؤمنون هم هؤلاء. الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يشكوا، وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله هؤلاء هم الصادقون.